دعا علماء إلى اتخاذ إجراءات عاجلة للحد من “تلوث البلاستيك”، زاعمين أن المواد البلاستيكية الدقيقة غزت كل عضو رئيسي في البشر، بما في ذلك أدمغتهم.
وأصدرت الدراسة الجديدة، التي يقودها عالم السموم وأستاذ العلوم الصيدلانية في جامعة نيو مكسيكو ماثيو كامبن، إنذارا آخر بارتفاع مستويات المواد البلاستيكية الدقيقة في الدماغ البشري.
وقال كامبن: “إنه أمر مثير للقلق، هناك الكثير من البلاستيك في أدمغتنا أكثر مما كنت أتخيله”.