كشفت دراسة جديدة عن “تأثير إيجابي وغير متوقع” لألعاب الفيديو لدى الأشخاص من مختلف الأعمار، ولكن بشرط واحد فقط.
غالبا ما يُعتقد أن ألعاب الفيديو ضارة بالصحة، خاصة للأطفال، مع مخاوف من أنها يمكن أن تسبب مشاكل في النمو والتواصل الاجتماعي، وتعزز العنف وتؤدي إلى الإدمان.
لكن دراسة أجريت على أكثر من 97 ألف شخص تتراوح أعمارهم بين 10 و69 عاما، بقيادة جامعة Nihon في طوكيو، وجدت أن ألعاب الفيديو قد تُحدث تأثيرا إيجابيا على الصحة العقلية، “بشرط ألا تزيد مدة ممارسة هذه الألعاب عن 3 ساعات في اليوم”.
كما ثبت أنها تحسّن من الرضا عن الحياة وتقلل من الضغوط النفسية.